Méthode "Essabîl" pour l'éducation et l'apprentissage de l'arabe - Niveau préparatoire 2 - السّبيل الى التربيه و التعليم المستوى التأهيلي 2 - Sakaki Ahmed Aloui Slimani Amina - سكاكي أحمد علوي سليماني -

As-Sabil est une méthode pédagogique très simple, complète et efficace qui permet d’allier l’apprentissage de la langue arabe à l’éducation islamique. Elle s’adresse aux enfants musulmans résidents à l'étranger, pour leur apprendre leur religion, tout en leur offrant une éducation équilibrée, responsable et citoyenne.

السبيل، مجموعة تربوية هادفة ترمي إلى إقرار روح العقيدة الإسلامية السمحة في نفوس أطفال المسلمين المتواجدين بديار الغرب الذين يتابعون دروس اللغة العربية. و ذلك بإشراكهم- عبر أنشطة متنوعة- في إكتساب أسس التوحيد و مكارم أخلاق الإسلام منذ نعومة أظفارهم وفق ما يتوفرون عليه من إستعداد فطري و ما يمتلكونه من مؤهلات و ما تتوق إليه أنفسهم من معارف فاللغة العربية- في منظور هذه المجموعة- هي القناة و الوعاء الكفيلين ببلوغ المرام من تهذيب للنفوس، و تغذية للعقول و تطوير للمهارات اللغوية و الحسية و العقائدية، و ذلك وفق تدرج منهجي احترمت إزاءه مختلف مراحل نمو الطفل الجسمية و العقلية و الفكرية

السبيل مجموعة تعليمية تربوية تستهدف فئات العمر بين 4 و 16 سنة، إذ تتعهد الصغير بغرس المفاهيم المسايرة لسنه، و بث المعارف المتناغمة مع فطرته و المحترمة لمؤهلاته من غير تعسف و لا إجحاف، كما أنها تذكي في نفوس الكبار حب لغة قرآنهم و التعلق بمبادئ أخلاق دينهم الشاملة المتكاملة الداعية إلى الحياة و نبذ العدوان و إقرار السلام، فالعربية- في تصورنا- ليست لغة تواصل بالضرورة بقدر ما هي خزان للثراث العربي الإسلامي الأصيل بكل مكوناته و خصوصياته الضامنة لترسيخ الهوية و الحفاظ عليها من كل خدش محتمل...

السبيل سلسلة من أدوات ديداكتيكية كاملة متكاملة جمعت بين جمالية الشكل و جودة المضمون و سلاسة المنهج تهم أبناء الجاليات المسلمة المنتشرة عبر ربوع العالم و المتعطشة ل إثبات هويتها ضمن أنسجة إجتماعية تعددت تقافتها و تنوعت مشاربها و إختلفت لغاتها و لهجاتها

Méthode As-Sabil est une méthode pédagogique très simple, complète et efficace qui permet d’allier l’apprentissage de la langue arabe à l’éducation islamique. Elle s’adresse aux enfants musulmans résidents à l'étranger, pour leur apprendre leur religion, tout en leur offrant une éducation équilibrée, responsable et citoyenne.

Elle propose une série de manuels pour les enfants, selon leurs âges (entre 4 et 16 ans) et leurs niveaux (depuis les classes préparatoires, jusqu'aux niveaux avancés).

Un programme bien étudié et adapté à chaque niveau selon une progression pédagogique constructive, qui permet de nourrir l'esprit des élèves avec une vaste variété de renseignements.